mardi 16 février 2016

هذه قصة " خديجة " عشيقة "مراد" التي سخر منها الفايسبوكيون

 

حادثة لاتتكرر كل يوم، تلك التي شاهدتها مدينة مراكش، يوم أمس الأحد تزامنا مع ما يسمى ب"عيد الحب"، خلال اقدام شاب عشريني على الانتحار متسلقا عمود كهربائي رافضا النزول قبل قدم محبوبته "خديجة".

 

"خديجة" التي كانت محط سخرية من قبل عدد من "الفيسبوكيين" بسبب "شكلها"، دون النظر الى الظروف والأسباب التي جعلت منها أنثى في هيئة شاب في "غابة" الحياة".

 

وفي هذا السياق، كشف الفاعل الجمعوي (ص.ع) في تدوينة نشرها على حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" أن " خديجة هي فتاة أصلها من وارزازات وهربات لمراكش 4 سنوات تقريبا هادي، السبب أنها جابت نقطة خايبة و خافت من الأب المتسلط وهي تهرب لمراكش فين كانت متقمصة دور الدري باش تحمي راسها"، مضيفا القول: "تلاقيتها فالعيد الكبير ديال 2013، كنا منظمين نشاط جمعوي فيه الذبائح لفائدة الأطفال فوضعية شارع … غادي نكتاشفو أنها بنت مني رفضات تمشي للحمام مع الدراري الآخرين"، قبل أن يختم بالقول:" الخلاصة: أكيد أنه الحب لي خلا خديجة تكشف لمراد على أنها بنت"

 

 

 

 

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire